فقال له أصحابه: أوحيٌّ بعد رسول الله؟! فقال: لا، ولكن تَبصِرةٍ وبرهان، وفِراسَة صادقة.
ويمنع نشر هذا الموضوع او نسخ جزء منه دون ذكر المصدر , كما يمنع ازالة الروابط , وجزى الله خيرا كل من نشره بين المسلمين
١٥ - وَقَالَ عبد الرَّزَّاق فِي المُصَنّف عَن ابْن عُيَيْنَة عَن ابْن نجيح عَن مُجَاهِد قَالَ أَشد حَدِيث سمعناه عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَوْله فِي سعد بن معَاذ وَقَوله فِي أَمر الْقَبْر
ايات الخروج لاخراج العين والحسد والجن والشياطين من الجسم
علما ان العلاج المجاني متاح للجميع من خلال مجموعات التليجرام
ما المقصود بسحر القرين وما وظيفته وهل هو موجود فعلاً (هام جداً)
فَالْهُدَى وَالتَّوْحِيدُ مِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ شَرْحِ الصّدْرِ، وَالشِّرْكُ وَالضَّلَالُ مِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ ضِيقِ الصَّدْرِ وَانْحِرَاجِهِ، وَمِنْهَا: النُّورُ الَّذِي يَقْذِفُهُ اللَّهُ فِي قَلْبِ الْعَبْدِ، وَهُوَ نُورُ الْإِيمَانِ، فَإِنَّهُ يَشْرَحُ الصَّدْرَ وَيُوَسِّعُهُ وَيُفْرِحُ الْقَلْبَ.
ولقد حذَّر أبو الدَّرداء من فِراسَة العلماء حين، قال: “اتَّقوا فِراسَة العلماء؛ فإنَّهم ينظرون بنور الله، إنَّه شيء يقذفه الله في قلوبهم، وعلى ألسنتهم”،
وبنية كشف سحرة الانس والجن الذين يستهدفون المجموعة ويتواصلون مع الراقي على الخاص.
ايات الشفاء والانشراح والسكينة والطمانينة والتخفيف والحفظ
– والتقطير في الانف كذلك بضع قطرات من خليط من الزيت المرقي وزيت الشذاب وزيت البردقوش وزيت القسط الهندي وماء الورد المركز ( زيت الورد ) بعد رقيته بنفس الايات كل ليلة قبل النوم مع ارجاع الراس للخلف اثناء التقطير.
فمعظم الاسحار المشمومة تتركز في منطقة الجيوب الانفية ووسط الجبهة وتغلق البصيرة وتسبب صداع فيجب ابطالها واخراجها اولا.
إن من أعظم الأسباب لشرح الصدر وطرد الغم، بل هو أجل الأسباب وأكبرها: قوة التوحيد وتفويض الأمر إلى الله تعالى، بأن يعتقد العبد اعتقاداً جازماً لا شك فيه ولا ريب، أن الله عز وجل وحده الذي يجلب النفع ويدفع الضر، وأنه تعالى لا رادّ لقضائه ولا معقب لحكمه، عدل website في قضائه، يعطي من يشاء بعدله، ولا يظلم ربك أحداً.
ثبتت مشروعية الرقية بورق السدر، فتأخذ سبع ورقاتٍ منه وتُطحن، ثمّ تُوضع بإناءٍ فيه ماء، وتُقرأ آيات الرقية وأذكارها -الآتي ذكرها- في ذلك الإناء، ثمّ تُشرب الماء أو يُغتسل بها،[١] مع الإشارة إلى أنّ الاغتسال بالماء المقروء عليه يكون في مكانٍ طاهرٍ، ولا حرج من الاغتسال به في أماكن الاغتسال المعتادة ودورات المياه إن لم تُوجد غيرها، إكراماً وتعظيماً لكلام الله -سبحانه-.[٢]